اهم الفوائد العجيبه عشبة الطرخون

 اهم  الفوائد  العجيبه  عشبه الطرخون 

عشب الطرخون ، المعروف أيضًا باسم نبتة الأندراجون ، هو عشب طهي شائع جدًا يستخدم كتوابل ، خاصة في مطبخ البحر الأبيض المتوسط. هذا العشب العطري المعمر غني بالمغذيات النباتية وكذلك مضادات الأكسدة التي تساعد على تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض

الطرخون (Artemisia dracunculus) هو أحد النباتات العشبية المستخدمة بكثرة كنوع من التوابل في المطبخ الفرنسي، وذلك لطعمه المميز وفوائده الصحية المتنوعة.

اهم  فوائد  عشبه طرخون 

1-يحتوي على مادة مخدرة وبالتالي فهو كثيراً ما يستخدم لغرض تسكين آلام الأسنان.

2-يطهرالجلد لأن لأوراقه خصائص مضادة للأكسدة، وبالتالي فهو يقضي على الجراثيم والبكتيريا، وينظف البشرة من شوائبها.

3-تناول الطرخون يساعد على التخلص من سموم الجسم.

4-يساعد الطرخون في علاج أمراض المفاصل.

5-يحارب الطرخون مشاكل الأرق ، ليمنح الجسم الراحة المطلوبة لنوم هادئ.

6-يحارب الطرخون نمو الميكروبات في الجسم ، تلك التي تعمل على زيادة نسبة العرق ، والرائحة غير المرغوب بها.

7-يعالج جفاف الشعر، إذ يضفي إليه نوعاً من الحيوية والرطوبة.

8-من أهم فوائد نبات الطرخون أنه يزيل الأوساخ من فروة الرأس، وفي نفس الوقت يحافظ على الرطوبة.

9-يحتوي على مغذيات عديدة تساعد على التمتع بصحة بدنية أفضل.

10-يحتوي الطرخون على نسبة عالية من فيتامين  أو سي واللذين يزيدان من كفاءة عملية الأيض.

12-يرفع الطرخون من مناعة الجسم ومن محاربته للأجسام الغريبة لاحتوائه على نسبة عالية من المعادن.

13-يخفف الطرخون من التعب وآلام البطن المرافقة للدورة الشهرية.

اضرار عشبه الطرخون

1-عندما يتم استهلاك الطرخون بنسبته الطبيعية في الطعام، فإنه يعتبر بشكل عام آمنًا ويمكن تناوله مع جرعة الدواء، ولكن بشكل عام يعتبر تناول هذه الجرعات لفترة طويلة بكثرة أمرًا غير آمن.

2- يحتوي على مادة أنيسول قد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، وتجدر الإشارة إلى أنه ليس من الآمن بشكل عام للحوامل والمرضعات تناوله بكميات كبيرة، لأنه قد يسبب الحيض ويعرض الحمل للخطر.

 موانع  عشبه الطرخون

1-من الأفضل للنساء الحوامل والمرضعات والأطفال تجنب الطرخون وزيته تمامًا. 

2-يجب على الأشخاص الذين لديهم حساسية من النباتات والزهور تجنب الطرخون وزيوتها. 

3-قد يبطئ نبات الطرخون من عملية تخثر الدم، لذلك من الأفضل تجنبه تمامًا عن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف، والأشخاص الذين على وشك الخضوع لعملية جراحية.